السلام عليكم ورحمة الله
(ارجوكم ساعدوني لقد قام احدهم بتصويري في الشارع واخاف ان يدمر سمعتي)
كانت كلمات احدي الفتيات ..
خطر على الأمن الاجتماعي
* صورت إحدى الفتيات صورا عديدة لفتيات وسيدات في ناد رياضي كن يقمن بالتدرب على الآلات الرياضية والسباحة،
وقامت بنشر صورهن على عدد ممن تعرفهم، وحدثت مشاكل كثيرة إثر هذه الواقعة..
* فتحت إدارة كليات البنات في إحدى الجامعات ملف التحقيق مع 6 طالبات
تم إلقاء القبض عليهن وبحوزتهن جوالات مزودات بكاميرات.
ما قرأته الان ما هو الا جزء صغير جدا من آلاف المصائب المنتشرة في جميع بلادنا العربية،
مما يجعلنا نقول انه خطر على الامن الاجتماعي لما يحدثه من عدم ثقة بين أفراد المجتمع
و مشاكل أسرية قد تؤدي إلى تفكك للأسر،
خاصة بعد تطوير تقنية البلوتوث من قبل مجموعة من شركات الالكترونيات للسماح لأي جهازين الكترونيين -
حاسوبات و موبايلات ولوحات المفاتيح - بالقيام بعملية اتصال لوحدهما بدون أسلاك أوأي تدخل من قبل المستخدم
تدافع عن نفسها
رغم كل المساوئ و المشاكل الناتجة عن كاميرا الموبايل،
إلا أن الحقيقة أنها ليست المذنبة، بل الذنب يقع على من يستخدمها بصورة سيئة،
فقد استطاعت تقنية البلوتوث أن تسحب البساط من كاميرات التصوير التلفزيونية والسينمائية
وكاميرات التصوير الفوتوغرافي
بل انها حققت في انجاز مسبوق وفي لحظات مالم يتح لغيرها من تقنيات في تصوير
عدد من الأحداث التي غابت عنها وسائل الإعلام ..
هنا يأتي السؤال ..
كاميرا الموبايل .. نعمه أم نقمه ؟؟
هل التكنولوجيا مساوئها .. تعود علي من ؟ عليها ام علي مستخدميها ؟؟
وما هو الحل برأيك الشخصي لمثل هذه الظواهر من سوء استخدام التكنولوجيا ؟؟
(ارجوكم ساعدوني لقد قام احدهم بتصويري في الشارع واخاف ان يدمر سمعتي)
كانت كلمات احدي الفتيات ..
خطر على الأمن الاجتماعي
* صورت إحدى الفتيات صورا عديدة لفتيات وسيدات في ناد رياضي كن يقمن بالتدرب على الآلات الرياضية والسباحة،
وقامت بنشر صورهن على عدد ممن تعرفهم، وحدثت مشاكل كثيرة إثر هذه الواقعة..
* فتحت إدارة كليات البنات في إحدى الجامعات ملف التحقيق مع 6 طالبات
تم إلقاء القبض عليهن وبحوزتهن جوالات مزودات بكاميرات.
ما قرأته الان ما هو الا جزء صغير جدا من آلاف المصائب المنتشرة في جميع بلادنا العربية،
مما يجعلنا نقول انه خطر على الامن الاجتماعي لما يحدثه من عدم ثقة بين أفراد المجتمع
و مشاكل أسرية قد تؤدي إلى تفكك للأسر،
خاصة بعد تطوير تقنية البلوتوث من قبل مجموعة من شركات الالكترونيات للسماح لأي جهازين الكترونيين -
حاسوبات و موبايلات ولوحات المفاتيح - بالقيام بعملية اتصال لوحدهما بدون أسلاك أوأي تدخل من قبل المستخدم
تدافع عن نفسها
رغم كل المساوئ و المشاكل الناتجة عن كاميرا الموبايل،
إلا أن الحقيقة أنها ليست المذنبة، بل الذنب يقع على من يستخدمها بصورة سيئة،
فقد استطاعت تقنية البلوتوث أن تسحب البساط من كاميرات التصوير التلفزيونية والسينمائية
وكاميرات التصوير الفوتوغرافي
بل انها حققت في انجاز مسبوق وفي لحظات مالم يتح لغيرها من تقنيات في تصوير
عدد من الأحداث التي غابت عنها وسائل الإعلام ..
هنا يأتي السؤال ..
كاميرا الموبايل .. نعمه أم نقمه ؟؟
هل التكنولوجيا مساوئها .. تعود علي من ؟ عليها ام علي مستخدميها ؟؟
وما هو الحل برأيك الشخصي لمثل هذه الظواهر من سوء استخدام التكنولوجيا ؟؟