قال علماء أمريكيون انه يوجد علاقة عكسية بين عدد ساعات العمل وساعات النوم التي يحصل عليها الانسان مما يرجح بأنها اكبر عامل مؤثر على نوم الانسان.
واوضحت الدراسة ان من ينامون أقل من أربع ساعات ونصف يشتغلون 93 دقيقة اضافية في ايام الأسبوع و 118 دقيقة اضافية مقارنة بالذين ينامون أكثر من ذلك ففي نهاية الأسبوع.
أما وقت الانتقال الى العمل فجاء في المرتبة الثانية في تأثيره على النوم.
وقد أجرى فريق البحث الذي أعد الدراسة أبحاثه على 50 ألف أمريكي خضعوا للدراسة في ثلاث مناسبات في الأعوام 2003 و 2004 و 2005 ووجه لهم سؤال حول كيفية قضاء وقتهم بين الساعة الرابعة صباحا من أحد الأيام والرابعة صباحا من اليوم التالي.
وبينت النتائج ان من ناموا احدى عشر ونصف ساعة كانوا قد عملوا أقل من المعدل بـ 143 دقيقة في أيام العمل و 71 دقيقة في نهاية الأسبوع.
وتبين أيضا ان الفئة العمرية التي عملت أطول فترة نامت أقل عدد من الساعات هي الفئة ذات الـ 45-54 سنة من العمر.
ويؤكد الخبراء في النهاية على ضرورة حصول البالغين على 7-9 ساعات من النوم يوميا .
أما وقت الانتقال الى العمل فجاء في المرتبة الثانية في تأثيره على النوم.
وقد أجرى فريق البحث الذي أعد الدراسة أبحاثه على 50 ألف أمريكي خضعوا للدراسة في ثلاث مناسبات في الأعوام 2003 و 2004 و 2005 ووجه لهم سؤال حول كيفية قضاء وقتهم بين الساعة الرابعة صباحا من أحد الأيام والرابعة صباحا من اليوم التالي.
وبينت النتائج ان من ناموا احدى عشر ونصف ساعة كانوا قد عملوا أقل من المعدل بـ 143 دقيقة في أيام العمل و 71 دقيقة في نهاية الأسبوع.
وتبين أيضا ان الفئة العمرية التي عملت أطول فترة نامت أقل عدد من الساعات هي الفئة ذات الـ 45-54 سنة من العمر.
ويؤكد الخبراء في النهاية على ضرورة حصول البالغين على 7-9 ساعات من النوم يوميا .