1. الدهون المهدرجة
وهي عبارة عن دهون صناعية تستعمل في المعجنات والزبد النباتي. وقد أظهرت الدراسات بأن كَمية الدهن في الحمية لا تسبب المشاكل بقدر نوع الدهون، والدهون المهدرجة هي الأسوأ. تجنب شراء الكعك المخبوز "الكوكيز"، المقرمشات المملحة، والمعجنات المخبوزة أو أي شيء آخر يستعمل الزيت المهدرج في قائمة المكونات.
2. زيت اوليسترا
اوليسترا دهن مزيف ، يستعمل لصنع رقائق البطاطس خالية الدهن والوجبات الخفيفة الأخرى. وقد تقول ما المخيف بشأن دهن مزيف ولكن المشكلة أكبر من ذلك فقد ثبت أن هذا الدهن يقوم بامتصاص الفيتامينات ، أ، أي، دي، وكي، والكاروتين، الضرورية لنظام المناعة والتي تمنع الإصابة بعض أمراض السرطان. وتقوم الشركة المصنعة بمعالجة الأمر. كما سبب اوليسترا انزعاج هضمي لدى بعض الناس، خصوصاً إذا تناولوا الكثير منه. في أغلب الأحيان، ليس الزيت هو المشكلة ولكن تفضيل الناس للرقائق على قطع الفواكه الطازجة هو الذي جعل تناوله أقل فائدة.
3. نيترات
تحتوي العديد من الأطعمة، مثل اللحوم المعالجة خصوصاً المقانق المقلية على النترات المستخدمة لتثبيت التلوين والحفاظ على نظافته من المكروبات. والنترات غير مؤذية، ولكن يمكن أن تتحول إلى نترون، الذي يمكن أن يشكل " nitrosamines" مادة كيماوية قوية تسبب السرطان. حاول دائما البحث عن لحوم محفوظة خالية من النترات. وعندما تتناول أطعمة تحتوي على النيترات أشرب معها كوباً من عصير البرتقال. يعمل فيتامين سي على منع تحول " nitrosamines" في معدتك.
4. الكحول
تخلق هذه المادة مشاكل أكثر من كل المواد الأخرى سوياً.
5. المحار الخام
يمكن أن يحمل المحار الخام بكتيريا قاتلة تسبب المرض الحاد أو الموت. ويعتبر شراء المحار وتناوله أمراً محفوفاً بالمخاطر كل مرة، فلا توجد رقابة صحية حكومية أو حتى مستقلة حتى وقتنا هذا تقوم بالتفتيش على سلامة المحار، لذلك فتناوله غير آمن، وبالطبع يجب طبخه جيداً جداً قبل استهلاكه.
6. الصودا والمشروبات الغازية
يعتبر شرب الصودا أسوء طريقة للحصول على السوائل. فهي مليئة بالسكر أو المحليات الصناعية كما تحتوي على الكافيين، والألوان والنكهات الاصطناعية. استبدل الصودا المحلية بخلط الماء الفوار بالماء، أو تناول العصير الطازج 100 بالمائة.
7. الأطعمة المعلبة منزلياً
يمكن أن يكون التعليب المنزلي ذو المستوى المنخفض من الحامض مثل الفاصوليا الخضراء، والجزر أو خضار الحديقة الأخرى خطراً. حيث تزداد إمكانية التسمم لأن المواد المعلبة منزلياً في أغلب الأحيان لا تصل إلى درجات حرارة مناسبة، ولا تضغط كفاية لقتل بويغات التسمم التي قَد تلوث الغذاء. وتعتبر من إحدى الأسباب الرئيسية للتسمم الغذائي.
8. الوجبات الخفيفة الغنية بالدسم
حتى لو كانت مقلية في زيت نباتي، يجب أن تقللوا منها. لقد انتقل ميزان الدهون في حميتنا بعيد جداً عن مجموعة الأوميغا -6 ، الموجودة في أكثر الزيوت النباتية المصنعة. وتناول الكثير من هذه الدهون يمكن أن يؤدي إلى بعض الأمراض المزمنة. بدلاً مِن ذلك، ركز على تناول الثمار والحبوب الكاملة كوجبات طعام خفيفة.
9. وجبات الطعام السائلة
لا تعتبر سيئة ولكنها تمنعك من تناول الأطعمة الطبيعية التي تحتوي على المواد المغذية والألياف، والفيتامينات التي تحارب الأمراض وتكافح " phytochemicals " .، قد تعتبر هذه المواد ذات فائدة للأشخاص المرضى المضطرين لتناولها بشكل مؤقت ولكنها ليست خيار جيداً للحمية الغذائية أبداً.
10. الدهون الحيوانية المشبعة
وذلك يعني اللحوم الدهنية، خصوصاً لحم البقر، ولحم الخنزير، وجلود الدواجن. كما تشمل منتجات الألبان كاملة الدسم مثل الجبن والحليب والقشطة. ويمكن استبدالها بمنتجات قليلة الدسم، وشوي اللحوم أو تناول حصتان أسبوعياً.
منقول للفائدة
وهي عبارة عن دهون صناعية تستعمل في المعجنات والزبد النباتي. وقد أظهرت الدراسات بأن كَمية الدهن في الحمية لا تسبب المشاكل بقدر نوع الدهون، والدهون المهدرجة هي الأسوأ. تجنب شراء الكعك المخبوز "الكوكيز"، المقرمشات المملحة، والمعجنات المخبوزة أو أي شيء آخر يستعمل الزيت المهدرج في قائمة المكونات.
2. زيت اوليسترا
اوليسترا دهن مزيف ، يستعمل لصنع رقائق البطاطس خالية الدهن والوجبات الخفيفة الأخرى. وقد تقول ما المخيف بشأن دهن مزيف ولكن المشكلة أكبر من ذلك فقد ثبت أن هذا الدهن يقوم بامتصاص الفيتامينات ، أ، أي، دي، وكي، والكاروتين، الضرورية لنظام المناعة والتي تمنع الإصابة بعض أمراض السرطان. وتقوم الشركة المصنعة بمعالجة الأمر. كما سبب اوليسترا انزعاج هضمي لدى بعض الناس، خصوصاً إذا تناولوا الكثير منه. في أغلب الأحيان، ليس الزيت هو المشكلة ولكن تفضيل الناس للرقائق على قطع الفواكه الطازجة هو الذي جعل تناوله أقل فائدة.
3. نيترات
تحتوي العديد من الأطعمة، مثل اللحوم المعالجة خصوصاً المقانق المقلية على النترات المستخدمة لتثبيت التلوين والحفاظ على نظافته من المكروبات. والنترات غير مؤذية، ولكن يمكن أن تتحول إلى نترون، الذي يمكن أن يشكل " nitrosamines" مادة كيماوية قوية تسبب السرطان. حاول دائما البحث عن لحوم محفوظة خالية من النترات. وعندما تتناول أطعمة تحتوي على النيترات أشرب معها كوباً من عصير البرتقال. يعمل فيتامين سي على منع تحول " nitrosamines" في معدتك.
4. الكحول
تخلق هذه المادة مشاكل أكثر من كل المواد الأخرى سوياً.
5. المحار الخام
يمكن أن يحمل المحار الخام بكتيريا قاتلة تسبب المرض الحاد أو الموت. ويعتبر شراء المحار وتناوله أمراً محفوفاً بالمخاطر كل مرة، فلا توجد رقابة صحية حكومية أو حتى مستقلة حتى وقتنا هذا تقوم بالتفتيش على سلامة المحار، لذلك فتناوله غير آمن، وبالطبع يجب طبخه جيداً جداً قبل استهلاكه.
6. الصودا والمشروبات الغازية
يعتبر شرب الصودا أسوء طريقة للحصول على السوائل. فهي مليئة بالسكر أو المحليات الصناعية كما تحتوي على الكافيين، والألوان والنكهات الاصطناعية. استبدل الصودا المحلية بخلط الماء الفوار بالماء، أو تناول العصير الطازج 100 بالمائة.
7. الأطعمة المعلبة منزلياً
يمكن أن يكون التعليب المنزلي ذو المستوى المنخفض من الحامض مثل الفاصوليا الخضراء، والجزر أو خضار الحديقة الأخرى خطراً. حيث تزداد إمكانية التسمم لأن المواد المعلبة منزلياً في أغلب الأحيان لا تصل إلى درجات حرارة مناسبة، ولا تضغط كفاية لقتل بويغات التسمم التي قَد تلوث الغذاء. وتعتبر من إحدى الأسباب الرئيسية للتسمم الغذائي.
8. الوجبات الخفيفة الغنية بالدسم
حتى لو كانت مقلية في زيت نباتي، يجب أن تقللوا منها. لقد انتقل ميزان الدهون في حميتنا بعيد جداً عن مجموعة الأوميغا -6 ، الموجودة في أكثر الزيوت النباتية المصنعة. وتناول الكثير من هذه الدهون يمكن أن يؤدي إلى بعض الأمراض المزمنة. بدلاً مِن ذلك، ركز على تناول الثمار والحبوب الكاملة كوجبات طعام خفيفة.
9. وجبات الطعام السائلة
لا تعتبر سيئة ولكنها تمنعك من تناول الأطعمة الطبيعية التي تحتوي على المواد المغذية والألياف، والفيتامينات التي تحارب الأمراض وتكافح " phytochemicals " .، قد تعتبر هذه المواد ذات فائدة للأشخاص المرضى المضطرين لتناولها بشكل مؤقت ولكنها ليست خيار جيداً للحمية الغذائية أبداً.
10. الدهون الحيوانية المشبعة
وذلك يعني اللحوم الدهنية، خصوصاً لحم البقر، ولحم الخنزير، وجلود الدواجن. كما تشمل منتجات الألبان كاملة الدسم مثل الجبن والحليب والقشطة. ويمكن استبدالها بمنتجات قليلة الدسم، وشوي اللحوم أو تناول حصتان أسبوعياً.
منقول للفائدة