منتديات نور الهدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    لا للصحوبيه من هذا النوع

    Dina Shaldoum
    Dina Shaldoum
    CS Supporter
    CS Supporter


    انثى
    عدد الرسائل : 1878
    العمر : 34
    Favorites : Programming
    نقاط : 499
    تاريخ التسجيل : 19/02/2008

    لا للصحوبيه من هذا النوع Empty لا للصحوبيه من هذا النوع

    مُساهمة من طرف Dina Shaldoum الجمعة 23 مايو 2008 - 2:56

    انا كنت ناويه انزل الحلقه ديه بعد الامتحانات ..بس استعجلتونى



    بسم الله الرحمن الرحيم

    خدعوك فقالوا.



    (الحلقة الأولى)

    عنوان الحلقة: نصيحة للبنات.

    مقدم الحلقة: أ. مصطفى حسني.



    مصطفى: لدينا حوار مع السيد إبراهيم عبد الجواد الذي يعمل في مجال الإعلام وما يتعلق به من دعايات ولقاءات مع كل فئات لمجتمع.

    الأخ إبراهيم: كيف هو موقفك وأنت في عملك الذي فيه فتن كثيرة وما هو الشيء الذي تقوم به حتى لا تفتن بالفتيات التي حولك...؟

    إبراهيم: ما زلت ضعيفا جدا وهنالك أشياء قد أتأثر بها من حولي لكن الفكرة أحاول أن أمسك نفسي بقدر ما أستطيع وقد كلمتك بالأمس أنه عندما يأتيني شخص أذكر أن لي صاحب مثلك يا مصطفى وكل واحد منا يتمنى أن يكون له صاحب مثلك يعينه على البعد عن المعاصي والسيئات لأنك عندما تريد أن تذهب إلى مكان السوء فستجد صاحب السوء معك أينما طلبته ولكن عندما تريد من شخص أن يقف بجانبك عند الشدة فهذا قليل.

    ولهذا فمن نعمة الله تعالى أن يجد الإنسان من يكون معه أمام الله تعالى يذكره بالله تعالى وكلما كانت لديك أشياء تبعدك عن طاعة الشيطان كلما كنت على خير بإذن الله تعالى.

    وهنا أتذكر الوالد رحمه الله تعالى الذي مضى على وفاته شهر تقريبا وهذا الانتقال جعلني أعيد حساباتي في أشخاص ما كنت أفكر فيهم وقد أكون سابقا أقدم أشياء على هؤلاء وحزني لم يكن على فقدهم فقط إنما على أوقات أمضيتها وأنا بعيد عنهم قد فضلت عليهم أمورا دنيوية يمكن لي أن أؤديها في وقت آخر.

    مصطفى: نحن كلنا إن شاء الله تعالى سندعو للوالد بأن يكون من أهل الجنة لكن.

    إبراهيم: هناك أمر قبل سؤالك أريد أن أذكره وهو أنني كنت أتابع الحلقة التي تكلمت فيها عن الفتاة المنغلقة وهنا أقسم بالله تعالى أن أي شخص منا إذا كان يسير مع فتاة ملكة جمال وتمر به فتاة منغلقة على نفسها محافظة على حشمتها فهي في عينه أجمل من كل الفتيات اللاتي صحبهن ومشى معهن.

    وهذا شيء شعرت به وأتوقع أن كل الشباب يفكرون مثل تفكيري وهو شيء غير خاص بي إنما كل واحد منا يعلم أن هذه الفتاة غالية وعزيزة.

    مصطفى: هذه شهادة من مستر إيجيبت للبنات اللاتي لا يصحبون أحدا أنك أغلى من البنات السهلة عند الشباب الذين يصحبون الفتيات.

    إبراهيم: وليس من الضروري إذا كانت الفتاة محتشمة أن تكون ذات وجه عبوس فالبنات اللاتي وراء الكاميرا مثلا عليهن البركة كلهن ذوات حشمة وابتسامة وروح طيبة.

    مصطفى: جاءتني رسالة من أحد الأشخاص يقول فيها إن بعض الشباب يخشى الزواج من متدينة خوفا من أن تجلس بالحجاب معه في البيت ما رأيك بهذا الكلام.

    إبراهيم: من الطبيعي أن الشباب الذين يجلسون مع فتيات غير محتشمات في لباسهن من أول الجلوس معها كما ذكرت ذلك مع أصحابي ترى مفاتنها ومواطن الجمال فيها بخلاف المحجبة فهي لا تظهر ما فيها من جمال إلا لزوجها الخص المحبوب.

    مصطفى: كثير منا يظن أن الفتاة ذات الحجاب لا تعرف كيف تلبس أمام زوجها وهذا غير واقعي فهي تعيش في هذا المجتمع وتعلم كيف تلبس وكيف تظهر أمام زوجها وكيف تختار لباسها.

    إبراهيم: ما هي مواصفات العروس عندك وبماذا تفكر لو أردت الزواج....؟

    مصطفى: أحب الفتاة الطويلة وهذا من باب المزح لكن أول الأمور هو أن الوالد رحمه الله تعالى وأمي هي التي تجعلني أفكر بالفتاة القويمة التي تصلح لي.

    فأمي في حياتي امرأة كالسكر وقوية وشجاعة وتحافظ على زوجها وأولادها وهناك مواقف كثيرة جميلة رأيناها منها.

    وواحدنا لا يريد من زوجته أن تكون ممن تراعي الله فيه ووالدي رحمه الله تعالى عندما تزوجت أختي قال لزوجها لا أريد منك شيئا إلا أن تراعي الله فيها فلا يوجد شيء أفضل من هذا.

    ووالدتي كانت ترضي والدي رحمه اله تعالى وتتقي الله فيه وفينا وأنا أتكلم عن أمي لأنني أريد صفات أمي في الفتاة التي أريدها وتحافظ على بيتها وزوجها وأولادها وتقف معهم في كل المواقف الصعبة قبل الطيبة.

    وهذه من سمات بنت الأصول التي يريدها أي شاب منا وليس معنى هذا الكلام أن تكون الفتاة ذات جمال باهر حتى أرضى بها إنما أخلاقها قد تكون أفضل من جمال الصورة لأن جمال الصورة متفاوت فقد تكون جميلة في عيني وليست جميلة في عين غيري.

    مصطفى : هل أنت فرح لأنك قريب من الله تعالى وتحب طاعة الله تعالى....؟

    إبراهيم: أنا أحاول بقدر استطاعتي وهذا من كمال فرحي وسروري.

    مصطفى: كيف ترى نفسك بعد تبدل أحوالك من شخص كان غير مبال بالله تعالى ثم رجع إليه وبدأ يحاسب نفسه على كل عمل يقدم عليه...؟

    إبراهيم: أحلى شيء في الدنيا عندما تشعر بأنك جامد مع أنني أحيانا أكون ضعيفا لكن عندما تشعر ولو لمرة واحدة أنك قوي فيها عندها تشعر بنعمة القوة التي تستطيع من خلالها السيطرة على نفسك.

    مصطفى: نشكرك على هذا اللقاء وأشعر بجانبك بصدق أنني قليل بالنسبة للتضحيات التي تقدمها في حياتك فيثبتك الله تعالى على الطريق الصحيح الذي فيه نجاحك.

    إبراهيم: قبل الختام أقول لوالدي رحمك الله تعالى رحمة واسعة وأنا مفتقدك مع إخوتي وجعلك الله تعالى في الفردوس الأعلى وأقول لأمي إن كانت تشاهدنا أنت كالعسل.

    نختم بالفاصل ونعود إليكم بعد الفاصل.

    مصطفى: أريد أن أتزوج لكن ماذا أفعل................؟

    الوصية لو أنك تريد أن تتزوج انظر إلى ملك الملوك الذي بيده ملكوت السماوات والأرض سيقول لك ماذا تفعل من أجل أن تتزوج وإلا فقد نسينا لا حول ولا قوة إلى بالله تعالى ومعنى هذا أنه لا قوة لنا ولا قدرة لنا على أي شيء اللهم يسر لنا أمورنا ووفقنا إلى خير العمل والرضا منك.

    سيدنا موسى عليه السلام وهي قصة مشهورة وهي مشهورة لأنه فيها سعادة حياتنا قال تعالى ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهما امرأتين تزودان لقد وجد أناسا تسقي وأناسا أمام بحيرة وهناك بنتان واقفتان بجانب الماء لا يستطيعان سقي الأغنام فقال لهما ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاة وأبونا شيخ كبير أي لا نستطيع السقيا حتى ينتهي الناس قال تعالى فسقا لهما أي ساعدهما على السقيا ثم تولى إلى الظل فقال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير أي بعد السقيا ساعد الناس من دون الدخول في خصوصياتهما ثم ذهب إلى الظل يدعو الله تعالى يرجو القوة والدعم منه فقال تعالى فجاءته إحداهما تمشي على استحياء بعد أن رأته رجلا قويا أمينا قالت له إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فذهب إلى أبيها وقال له أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين.

    انظروا كيف يكون موقفك وأنت تذهب إلى بيت عمك عند خطبة زوجتك التي تريد زوجها وأنت قد استعنت بالله تعالى وطلبت العفو والقدرة والدعم منه.

    وهكذا فإن قصة سيدنا موسى عليه السلام من أهم القصص عندنا ولدينا هاتف:

    وقبل أن آخذ هذه المكالمة أقول للشباب لا تكن خائنا ومن أعظم الذنوب التي يكرهها الله تعالى الخيانة قال تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله وتخونوا أماناتكم.

    تصور رجلا جاءك وسلم عليك فرددت السلام عليه وهو أبو الفتاة التي كنت تجالسها بالأمس وتروي لها قصص الغرام تصور لو عرف أنك تفعل بابنته ما تفعل كيف سيكون موقفه وأنت تخونه في عرضه وتسلم عليه الآن وقد تعلمه وقد لا تعلم أنه والد الفتاة التي تمارس الغرام والحب الحرام معها.

    ونحن نعلم أن الحب والقلب أعطانا الله إياهما لكي نستغلها في طاعتي وفي زوجتك لكن قبل زوجتك فهذا محرم.

    قال تعالى إن الله لا يحب كل خوان كفور.

    لقد خنا المسلمين ولم نقدر نعمة الله تعالى ونحن لسنا كذلك وهو كان يبكي من أجلنا والآن نحن نرد على هذا البكاء بخيانة ديننا ومبدئنا ولدينا هاتف الأخ أحمد من الكويت.

    مصطفى: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    أحمد: وعليكم السلام فأولا أبدي إعجابي بك والأمر الثاني الضرر لا يكون على الفتاة فقط حتى على الشباب فهو عندما يرتبط ارتباطا جديا يبقى قلبه موجوعا لأنه يحزن على فتاة تعلق بها والشاب يشعر بهذا الأمر بعد ذلك.

    مصطفى: جزاك اله خيرا وصراحة هي مداخلة في مكانها.

    أحمد: وأنا أنصح أي شاب يريد الزواج أن يستخير قبل الإقدام على العمل وهذا الأمر حصل معي عندما خطبت مرتين في المرة الأولى سرت وراء قلبي وأنني أحبها وكنت أحبها أربع سنوات وعندما خطبتها لم يمض على الخطبة سوى ثلاثة أسابيع حتى فسخت الخطبة.

    وفي المرة الثانية صليت صلاة الاستخارة والآن أتصور أنني لن أجد مثلها والحمد لله تعالى على كل حال.

    مصطفى: معنا سماح من مصر تفضلي أخت سماح.

    سماح أريد أن أهنئك وأهنئ الأمة بهذا البرنامج الذي يعتبر صرخة في واقع الشباب اليوم.

    فالحب الذي يذكره الناس ليسهو الحب الحقيقي لأن الحب الحقيقي هو حب الرسول وحب الله تعالى وهذا قد يكون داء ولكل داء دواء ومن أصيب بهذا الداء وهو حب المخلوق لا بد أن يبحث عن الدواء وهو استبدال هذا الحب بحب الله تعالى والإنسان عندما يحب شخصا يعمل كل ما يريده محبوبه فلماذا لا نعمل هذا الشيء نفسه مع الله تعالى.

    لماذا لا نكون من الذين قالوا والذين آمنوا أشد حبا لله.

    مصطفى جزاك الله خيرا على هذه المداخلة الجميلة وجميل أن يتصل هؤلاء الناس ليقولوا يا جماعة دعونا نحب الله تعالى أكثر من المخلوقات فليس من المعقول أن ندع الله تعالى الذي يفضلنا على خلقه فندع الله تعالى ونتعلق بالمخلوقات.

    وآخر يقول لي هذا الكلام جميل وهناك فتاة أحبها فلو تركتها قد يخطبها غيري وهنا أقول له إنا كل شيء خلقنها بقدر وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر.

    لو شاء الله تعالى أن يزوجك فأمره بين الكاف والنون كما قال عليه السلام واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك.

    الأرزاق قد وزعت وأنتم تقولون الحب حرام لكنني أريد أن أتزوجها وكأنك تقول أنا سأعيش في الدنيا لا أريد قدرة الله ولا أريد قدر الله تعالى سأتصرف.

    لا يوجد من يعينك إلى الله تعالى وهو يحير ويحمي ولا يجار عليه ولا أحد يستطيع أن يقهر إرادة الله تعالى فانشغل به وقل له رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير يا رب زوجني ويار ارزقني أم أنت تظن أن الله تعالى غير قادر على أن يرزقك بيتا قال تعالى والسماء خلقناها بأيد وإنا لموسعون.

    الكون كله يوسع والله تعالى بقوله كن فيكون يعطيك ما تريد وخزائنه لا تنفذ والهواتف كثيرة اليوم ولا أريد أن أردها ومعنا الآن الأخت دعاء من مصر.

    دعاء: السلام عليكم كيف حالك أستاذ مصطفى ربنا يبارك لك ويجعلك من أهل الجنة وأنا لدي سؤالان فأنا الآن في الثالث ثانوي والحمد قد انتقلت بفضل الله تعالى ولي صديقات لديها معارف من الشباب وقد نصحتها فلم ترد علي فأرجو منك أن تعطيني نصيحة أقولها له والسؤال الثاني لي ابن خالة في عمري ووالدته ووالده مثل والدي فهل يجوز لي أن أكلمه من باب المعرفة دون شيء.....؟

    مصطفى: أنا صراحة الكلمة التي أوجهها لصاحبتك أن تستمع لهذه الحلقة وقد وضحته في هذه الحلقة وإذا لم تشاهدها فلتراجع موقعي على الإنترنت أما ابن خالك فهذه تحتاج إلى حذر لأنه يصح له أن يتزوجك.

    ثم أوجه كلمة للشباب وتحملوا مني هذا الموضوع لأنه لدي صلة كبيرة بشباب مرتبطين بالله وشباب لديهم بعد عن الله تعالى وانغماس في حياة الشباب.

    سوء الخاتمة من عاش على شيء مات عليه ويبعث المرء على ما مات عليه والإنسان الذي يعيش على شيء يأخذ مكافأة أن يموت عليها وإذا مات عليها يأخذ مكافأة أن يبعث عليها فلو عشنا على حب ربنا سنموت على لا إله إلا الله تعالى فلا معبود ولا إله إلا الله تعالى.

    ولو متنا على هذه الكلمة فهو على خير ودعوني أقص عليكم قصة شاب حياته كلها كانت على بنات وكان ينتقل من بنت إلى بنت وكان كلما انتقل إلى بنت جديدة يقول لها أنت أجمل بنت في حياتي وأنت أجمل فتاة وأنا قد خلقت من أجلك وهو حافظ لكلامه ولما جاءه الموت قالوا له قل لا لإله إلا الله فنظر إلى قلبه فوجد ما عاش عليه فقال بيتا شعريا كان يقوله لكل بنت يقابلها فقالوا له قل لا إله إلا الله فيقول:

    سلام يا راحة العليل وبرد قلب العاشق الذليل.

    رضاك أشها إلى قلبي من رحمة الخالق الجليل.

    ثم مات وهو كان يقول للبنت أنا بعبدك عاش عليها فمات عليها وهنا يقول الإنسان يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين.

    لا نريد كلمة الكافرين لأنها لعبدة الأصنام وأي إنسان لا يعترف بأن الله تعالى له فضل عليه فهو لا يعترف بنعمة الله تعالى ونعمة البصر والأب لاحظوا على إبراهيم كيف كان يمدح في والدته مع أنه كان يستطيع أن يحمد نفسه لكنه لم ينس أهله وأمه.

    وشيء قبل الأخير أريد أن أقوله وهو حذار أن تكون جزءا من أهداف الإعلاميين الذين يقدمون أمورا غير جميلة قال تعالى يريد اله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ويتوب عليكم والله عليم حكيم والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا.

    نحن ضعفاء أمام الشهوات وأخونا إبراهيم ضعيف أمام الشهوات لكنه قوي بالله تعالى ونحن أقوياء بالله فحذار أن تنقاد بالإعلاميين الذين يعملون أمورا تبعدهم عن الله تعالى.

    لا بد أن نغض البصر فهي التي تفتح الشهوات على القلب كما قال عليه السلام العين يزني وزناها البصر والقلب يشتهي ويتمنى والذي تنظر إليه قلبك هو الذي يصدق هذا أو لا.

    لا تنس أن تلجأ إلى الله تعالى وهنا أذكر لكم أمرا أخيرا وهو:

    نريد أن نطلق حملة صغير على موقعنا اسمه لا للصحوبية فهو للبنات فقط وبعد ذلك سنقوم بحملة للشباب وعنوانه قلبي ملك ربي.

    ستجدونه على المنتدى في موقع مصطفى حسني وستجدون أخوات في الله وداعيات إلى الله عندهم خبرة ولنقم بهذه الحملة التي سنقوم بها لنبعد البنات عن الصحبة السيئة ونعم بصحبة الله تعالى.

    تعالوا نشتري الظل من الله تعالى كما قال عليه السلام شاب أو شابة نشأ في طاعة الله تعالى.

    لنقل يا رب إنني أضحي بحب قلبي من أجلك فاحشري من نبيك واجعلني تحت لوائه وأصلح لنا شأننا كله ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.

    وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 15 نوفمبر 2024 - 8:42