الحب والكراهية ،، هل يجتمعان ؟؟
كثيراً ما دار جدال حول هذا الموضوع ، كثيرون قالوا من يحب لا يكره أبداً ،
وآخرون أثبتوا أن بين الحب الشديد و الكره الشديد خيط رفيع جداً،
و الحقيقة أن هذا الموضوع حيرني كثيراً،
ولا نستطيع ان نثبت أن هناك قواعد مسّلم بهالأننا نتعامل مع النفس البشرية
و هي معروفة دوماً بتقلباتها و اختلاف أمزجتها و مفاجآت التفكير فيها.
و أنا أحترم وجهات النظر المختلفة...
سواء من دافع عن فكرة الحب الابدي بدون وجود فكرة الكره يوماً،
أو من دافع عن أن الحب قد يتحول كرهاً عندما يعدم الحب و ينتهك ،
لأننا نختلف في الطباع و التفكير، فمنا من يغفر الخطأ و يتجاوز عن الألم و الجروح
و يصفح عن الحبيب إلى مالا نهاية مهما أخطأ و جرح و خان .
و منا من جبلت طبيعته على العناد و الاعتزاز بالنفس و عدم التهاون بالجروح،
وهذه الشريحة يمكن أن تغفر مرة قد تتحول إلى مرات ولكنها لا تستطيع أن تصفح للأبد.
إن الحب من أسمى ما عرفه الإنسان من مشاعر و أحاسيس...
إنها تلك الحالة التي تداعب القلب فتجعله بحالة من التأهب المستمر ،
و نشعر السعادة و كأننا نعيش بالجنة.
يجعلنا الحب نتجاوز كل الامور الصعبة و كل المحن ،
وكم تغنى الشعراء بأحلى الكلمات و أروع الملاحم و القصائد و أعظم القصص العاطفية .
كلهم تغنوا بالحب .
وكثيراًأيضاً ما ملأت قصائدهم كلمات الغدر و الخيانة و الآلام و العذابات ،
وعن غدر الحبيب ، و فجأة يصبح حبيب الأمس عدو اليوم و هذا ليس خطأ أو نقص .
بل هو الطبيعة البشرية المتغيرة و التي تنفر من الألم.
فنحن قد نغفر الكثير من الأخطاء إلى أن نتعرض للخيانة العظمى و الغدر الاعظم
من قبل من سلمنا له أسمى مشاعرنا و أحاسيسنا، من قبل من حلمنا معه ووهبناه أجمل لحظات عمرنا و أنضجها،
ثم يتحول الحب ماضياً نتغنى بجروحه و آهاته.
كثيرا ما يتردد عبارات مثل سأموت بدونه،
هو بالنسبة لي الهواء و الماء ، هو الحياة ،
و الكثير من العبارات التي تجعلنا نعتقد أننا بدون الطرف الآخر لن نحيا و لن نعيش ،
قد نتألم و لكننا سنظل مع الاحياء و لم يمت احدهم من الحب.
ولكل منا وجهة نظر!!!!
و يبقى السؤال مطروحاً .....هل يمكن ان يتحول الحب كرهاً.؟؟؟
منقول للمناقشه يا جماعه انا نزلت الموضوع ده للنقاش فيه من جانب تانى غير الجانب اللى الناس هتفهمه انا نزلت نناقش حب الصديق للصديقه حب الاهل مش اكتر هل ممكن فى يوم من الايام تكره صديق حبيته باخلاص ياريت اشوف اراكم بكل صدق
كثيراً ما دار جدال حول هذا الموضوع ، كثيرون قالوا من يحب لا يكره أبداً ،
وآخرون أثبتوا أن بين الحب الشديد و الكره الشديد خيط رفيع جداً،
و الحقيقة أن هذا الموضوع حيرني كثيراً،
ولا نستطيع ان نثبت أن هناك قواعد مسّلم بهالأننا نتعامل مع النفس البشرية
و هي معروفة دوماً بتقلباتها و اختلاف أمزجتها و مفاجآت التفكير فيها.
و أنا أحترم وجهات النظر المختلفة...
سواء من دافع عن فكرة الحب الابدي بدون وجود فكرة الكره يوماً،
أو من دافع عن أن الحب قد يتحول كرهاً عندما يعدم الحب و ينتهك ،
لأننا نختلف في الطباع و التفكير، فمنا من يغفر الخطأ و يتجاوز عن الألم و الجروح
و يصفح عن الحبيب إلى مالا نهاية مهما أخطأ و جرح و خان .
و منا من جبلت طبيعته على العناد و الاعتزاز بالنفس و عدم التهاون بالجروح،
وهذه الشريحة يمكن أن تغفر مرة قد تتحول إلى مرات ولكنها لا تستطيع أن تصفح للأبد.
إن الحب من أسمى ما عرفه الإنسان من مشاعر و أحاسيس...
إنها تلك الحالة التي تداعب القلب فتجعله بحالة من التأهب المستمر ،
و نشعر السعادة و كأننا نعيش بالجنة.
يجعلنا الحب نتجاوز كل الامور الصعبة و كل المحن ،
وكم تغنى الشعراء بأحلى الكلمات و أروع الملاحم و القصائد و أعظم القصص العاطفية .
كلهم تغنوا بالحب .
وكثيراًأيضاً ما ملأت قصائدهم كلمات الغدر و الخيانة و الآلام و العذابات ،
وعن غدر الحبيب ، و فجأة يصبح حبيب الأمس عدو اليوم و هذا ليس خطأ أو نقص .
بل هو الطبيعة البشرية المتغيرة و التي تنفر من الألم.
فنحن قد نغفر الكثير من الأخطاء إلى أن نتعرض للخيانة العظمى و الغدر الاعظم
من قبل من سلمنا له أسمى مشاعرنا و أحاسيسنا، من قبل من حلمنا معه ووهبناه أجمل لحظات عمرنا و أنضجها،
ثم يتحول الحب ماضياً نتغنى بجروحه و آهاته.
كثيرا ما يتردد عبارات مثل سأموت بدونه،
هو بالنسبة لي الهواء و الماء ، هو الحياة ،
و الكثير من العبارات التي تجعلنا نعتقد أننا بدون الطرف الآخر لن نحيا و لن نعيش ،
قد نتألم و لكننا سنظل مع الاحياء و لم يمت احدهم من الحب.
ولكل منا وجهة نظر!!!!
و يبقى السؤال مطروحاً .....هل يمكن ان يتحول الحب كرهاً.؟؟؟
منقول للمناقشه يا جماعه انا نزلت الموضوع ده للنقاش فيه من جانب تانى غير الجانب اللى الناس هتفهمه انا نزلت نناقش حب الصديق للصديقه حب الاهل مش اكتر هل ممكن فى يوم من الايام تكره صديق حبيته باخلاص ياريت اشوف اراكم بكل صدق