الزهايمر، الخرف، داء الشيخوخة... كلها أسامي لداء واحد غالبا ما يصيب الأشخاص فوق سن الخامسة والستين(ميعرفوش انها بقت 17 و 18 فى حاسبات)،
ومن أعراضه الرعش وفقدان الذاكرة، والخرف في الكلام...
لكن ماهي أسباب هذا المرض، و ماهي العوامل المؤدية للإصابة به، ولماذا الشيوخ هم أكثر عرضة للإصابة بهذا الداء، وهل هناك علاج؟ وماهي أساليب الوقاية منه؟... أسئلة عديدة سنحاول أن نجيب عنها خلال هذه الموضوع
بعد قيامهم بالعديد من الأبحاث والتجارب، تمكن الأطباء إلى التوصل إلى أن أسباب ظهور مرض الزهايمر أو الخرف
يرجع بالأساس إلى وجود بروتينات تتراكم في الدماغ وتترافق مع المرض(ومنها كمان المواعيد المتلخبطة والمهنهج اللى مش عرفينله راس من رجلين)، واكتشفوا أيضا أنه يمكن لهذه التراكمات أن تبدأ من عشر إلى عشرين سنة قبل ظهور الأعراض الأولى للمرض.(مش قولتلكم اهى بدات ابشروو)
وفي دراسة للمعهد الأمريكي لعلوم الصحة المرتبطة بالبيئة، بينت أن الصفائح التي تكونها بروتينات (بيتا أمييلويد) هي السبب الرئيسي لمرض الزهايمر وليس كما كان يعتقد البعض أنها نتيجة للإصابة به. ولأسباب غير معروفة لحد الآن تلتصق هذه البروتينات على لاقط في الدماغ فتسبب عرقلة في توصيل الإشارات العصبية التي تلعب دورا في التعلم والتذكر، فيصاب المريض بفقدان الذاكرة.
ويرجع تاريخ اكتشاف المرض إلى سنة 1906، حيث تمكن طبيب الأعصاب الألماني لويس الزهايمر الذي نسب المرض إلى اسمه(يبقى انت السبب)
، من اكتشاف ظاهرة تكون الصفائح البروتينية التي تظهر أعراضها ملازمة للمرض، والتي تسبب تدهورا في الجهاز العصبي المركزي لدى المصابين بهذا الداء الذي يظهر خصوصا بعد سن الخامسة والستين ومن المتوقع أن يرتفع عدد المصابين به إلى 55 ملايين سنة (مكنوش عاملين حسابنا)2010, و14 مليون مصاب عند حلول سنة 2050. وفي الولايات المتحدة الأمريكية يعاني نحو أربعة ملايين شخص من داء الزهايمر ويعتبر الرئيس السابق رونالد ريغان من أبرز المصابين بهذا الداء، أما في فرنسا فيصيب المرض 5 في المائة من السكان فوق سن الخامسة والستين أي ما يعادل 350 ألف شخص.
وقد تمكن باحثون أمريكيون من اكتشاف مادة ثانية ناتجة عن النيكوتين وتوصلوا إلى أنها ربما تمنع من تكوين بعض المواد المسببة لمرض الزهايمر(يلا كلنا نشرب سجاير). وحسب بعض المجلات العلمية صرح الباحثون بأن هذه المادة سامة ولابد من تطويرها حتى تساعد المرضى دون أن تؤذيهم أو تضر بصحتهم. كما حذروا من أن ذلك لا يعني أبدا اللجوء إلى التدخين للوقاية من المرض.(كدا طويب)
لأن التدخين يزيد من خطر الإصابة به إلى جانب الإصابة بأمراض أخرى، ناهيك على أنه يمكن أن يضع نهاية لحياة أكثر من 50 في المائة من المدخنين في سن الشباب،(محدش يسمع كلامى محدش يشرب زفت سجاير) لذلك فالعلماء يسعون حاليا إلى تطوير مركبات كيميائية صناعية تشبه عمل هذه المادة وغير مؤذية وتساعد في منع ظهور المرض.
وفي المقابل توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى اكتشاف مزايا كثيرة جدا عند تناول الأسماك التي ينصح بها للحماية من أمراض القلب، لأنها تلعب دورا مهما في الوقاية من الإصابة بالزهايمر،(يلا نعيش فى البحر قصدى يلا ناكل سمك)
لذلك فكبار السن ربما يتمكنون من حماية أنفسهم من الإصابة بهذا المرض عن طريق تناولهم للأسماك مرة أو مرتين في الأسبوع.
وفي بعض الدراسات، تبين أن الأشخاص الذين يزاولون الأعمال اليدوية يكونون أقل عرضة للإصابة بهذا المرض من غيرهم، كأعمال الحقل والحديقة أو حتى عزف الكمان أو العود...(يا بختك يا عوض) الحركة إذن هي أيضا من بين وسائل الوقاية، لذلك فننصح الكل بمزاولة الأعمال اليدوية حتى وإن كان ذلك متعبا لأنه وكما يقال اتعب في الصغر حتى تتفادى الإصابة بالزهايمر في الكبر...(كويس يلا كلنا نضرب بعض)
يلا انا قولت اعمل الموضوع ده نظراا لانتشار المرض فى الكلية وطلابها وانا اولهم
هو انا اللى جبنى هنا انا كنت بزاكر اللى جبنى هنا
اممممممممممممممممممم
اه عشان العب GTA
سلامى للجميع
ومن أعراضه الرعش وفقدان الذاكرة، والخرف في الكلام...
لكن ماهي أسباب هذا المرض، و ماهي العوامل المؤدية للإصابة به، ولماذا الشيوخ هم أكثر عرضة للإصابة بهذا الداء، وهل هناك علاج؟ وماهي أساليب الوقاية منه؟... أسئلة عديدة سنحاول أن نجيب عنها خلال هذه الموضوع
بعد قيامهم بالعديد من الأبحاث والتجارب، تمكن الأطباء إلى التوصل إلى أن أسباب ظهور مرض الزهايمر أو الخرف
يرجع بالأساس إلى وجود بروتينات تتراكم في الدماغ وتترافق مع المرض(ومنها كمان المواعيد المتلخبطة والمهنهج اللى مش عرفينله راس من رجلين)، واكتشفوا أيضا أنه يمكن لهذه التراكمات أن تبدأ من عشر إلى عشرين سنة قبل ظهور الأعراض الأولى للمرض.(مش قولتلكم اهى بدات ابشروو)
وفي دراسة للمعهد الأمريكي لعلوم الصحة المرتبطة بالبيئة، بينت أن الصفائح التي تكونها بروتينات (بيتا أمييلويد) هي السبب الرئيسي لمرض الزهايمر وليس كما كان يعتقد البعض أنها نتيجة للإصابة به. ولأسباب غير معروفة لحد الآن تلتصق هذه البروتينات على لاقط في الدماغ فتسبب عرقلة في توصيل الإشارات العصبية التي تلعب دورا في التعلم والتذكر، فيصاب المريض بفقدان الذاكرة.
ويرجع تاريخ اكتشاف المرض إلى سنة 1906، حيث تمكن طبيب الأعصاب الألماني لويس الزهايمر الذي نسب المرض إلى اسمه(يبقى انت السبب)
، من اكتشاف ظاهرة تكون الصفائح البروتينية التي تظهر أعراضها ملازمة للمرض، والتي تسبب تدهورا في الجهاز العصبي المركزي لدى المصابين بهذا الداء الذي يظهر خصوصا بعد سن الخامسة والستين ومن المتوقع أن يرتفع عدد المصابين به إلى 55 ملايين سنة (مكنوش عاملين حسابنا)2010, و14 مليون مصاب عند حلول سنة 2050. وفي الولايات المتحدة الأمريكية يعاني نحو أربعة ملايين شخص من داء الزهايمر ويعتبر الرئيس السابق رونالد ريغان من أبرز المصابين بهذا الداء، أما في فرنسا فيصيب المرض 5 في المائة من السكان فوق سن الخامسة والستين أي ما يعادل 350 ألف شخص.
وقد تمكن باحثون أمريكيون من اكتشاف مادة ثانية ناتجة عن النيكوتين وتوصلوا إلى أنها ربما تمنع من تكوين بعض المواد المسببة لمرض الزهايمر(يلا كلنا نشرب سجاير). وحسب بعض المجلات العلمية صرح الباحثون بأن هذه المادة سامة ولابد من تطويرها حتى تساعد المرضى دون أن تؤذيهم أو تضر بصحتهم. كما حذروا من أن ذلك لا يعني أبدا اللجوء إلى التدخين للوقاية من المرض.(كدا طويب)
لأن التدخين يزيد من خطر الإصابة به إلى جانب الإصابة بأمراض أخرى، ناهيك على أنه يمكن أن يضع نهاية لحياة أكثر من 50 في المائة من المدخنين في سن الشباب،(محدش يسمع كلامى محدش يشرب زفت سجاير) لذلك فالعلماء يسعون حاليا إلى تطوير مركبات كيميائية صناعية تشبه عمل هذه المادة وغير مؤذية وتساعد في منع ظهور المرض.
وفي المقابل توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى اكتشاف مزايا كثيرة جدا عند تناول الأسماك التي ينصح بها للحماية من أمراض القلب، لأنها تلعب دورا مهما في الوقاية من الإصابة بالزهايمر،(يلا نعيش فى البحر قصدى يلا ناكل سمك)
لذلك فكبار السن ربما يتمكنون من حماية أنفسهم من الإصابة بهذا المرض عن طريق تناولهم للأسماك مرة أو مرتين في الأسبوع.
وفي بعض الدراسات، تبين أن الأشخاص الذين يزاولون الأعمال اليدوية يكونون أقل عرضة للإصابة بهذا المرض من غيرهم، كأعمال الحقل والحديقة أو حتى عزف الكمان أو العود...(يا بختك يا عوض) الحركة إذن هي أيضا من بين وسائل الوقاية، لذلك فننصح الكل بمزاولة الأعمال اليدوية حتى وإن كان ذلك متعبا لأنه وكما يقال اتعب في الصغر حتى تتفادى الإصابة بالزهايمر في الكبر...(كويس يلا كلنا نضرب بعض)
يلا انا قولت اعمل الموضوع ده نظراا لانتشار المرض فى الكلية وطلابها وانا اولهم
هو انا اللى جبنى هنا انا كنت بزاكر اللى جبنى هنا
اممممممممممممممممممم
اه عشان العب GTA
سلامى للجميع