قــال فاروق جويده يوماً مــا :
لو خانت الدنيا
وخان الناسُ
وابتعد الصحابْ
عيناك أرضٌ لا تخونْ
وعـــاد ليقــول من بعدها :
قلت يوماً ..
أن في عينيك شيئاً لا يخون
يومها صدقت نفسي
لم أكن أعرف شيئاً في سراديب العيون
كان في عينيك شيء لا يخون
لست أدري كيف خان
ليس يجدي الآن شيء
فالذي قد كان .. كان
احرقي الأحلام و الذكرى
فما قد مات .. مات
و اخرسي دمعاً لقيطاً
ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
لــ فاروق جويدة
لو خانت الدنيا
وخان الناسُ
وابتعد الصحابْ
عيناك أرضٌ لا تخونْ
وعـــاد ليقــول من بعدها :
قلت يوماً ..
أن في عينيك شيئاً لا يخون
يومها صدقت نفسي
لم أكن أعرف شيئاً في سراديب العيون
كان في عينيك شيء لا يخون
لست أدري كيف خان
ليس يجدي الآن شيء
فالذي قد كان .. كان
احرقي الأحلام و الذكرى
فما قد مات .. مات
و اخرسي دمعاً لقيطاً
ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات
لــ فاروق جويدة