الرئيسية
شهر رمضان موسم للطاعات عظيم , عظيم فى قدره , عظيم فى أ جره , عظيم فى
أيامه و لياليه
وكثير منا يستقبله بحماس واقبال شديد ومع تتابع أيامه يقل النشاط ويضعف الهمه
والواجب على الراغب فى الخير , المثابره فى تتبع سبله و اسبابه , ألا يفوت تلك
الفرصه العظيمه , إلا أن أهل الصلاح قد يصاب بالفطور , نتيجه للرتابه و الالف و
العادة , او نتيجه الانشغال أو التشاغل عن نفحات هذا الشهر العظيم
كيف نمنع من تحول العباده الى عادة
ايها الناس إننا نشعر بنوع من نقص العباده , ونوع من التكاسل والفطور فى رمضان
او فى وسط رمضان
العاده ان الناس ينشطون فى أيام رمضان الاولى ويجدون شيئا من لذه العباده
نتيجه الشعور بالتجديد فى او ل الشهر, ثم ما يلبث هذا الشعور ان يبدا بالاضمحلال
ويصبح الامر نوعا من الرتابه فى العشر الاواخر
والسؤال كيف نمنع هذا التحول ؟ كيف نمنع تحول عباده الصيام الى عاده ؟
كيف نعيد اللذة والحيويه الى هذة العباده ونحن فى اواسط رمضان؟
أولا: استحضار النيه
ان العبد يصوم رمضان لله رب العالمين
إنما الاعمال بالنيات
ثانيا: تذكر الاجر العظيم
مما يمنع تحول صيامنا الى عاده ان نستمر فى تذكر الاجر فى هذا الصيام
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضان
إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه)
شروط المغفره الاحتساب فى كل الشهر ليس فى
اوله فقط والمحتسب على الله فى الاجر يشعر بكل
يوم وبكل صوم
ثالثا: التمعن فى الاجر العظيم
فى الحديث القدسى ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام هو لى وانا أجزى به
الصيام سبب لتكفير جميع الذنوب إلا الكبائر
الصيام يشفع لك يوم القيامة
الباب المخصص الذى يدخل منه الصائمون الى الجنه
باب الريان
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ولله عتقاءمن
النار, وذلك كل ليله ) انتبهوا ايها المسلمون لهذه العباره العظيمه وهى تجعل الصوم عباده لنا فى جميع الشهر
فد تكون أنت عتيق الله من النار فى أواسط الشهر
فلماذا الكسل والتوانى لا بد من اعاده الهمة
رابعا: التامل فى عبوديه الصيام وحكمه
وهى تمنع تحول العباده الى عادة ,التأمل فيها والوقوف على شئ من حكم الله فيها
توحيد المسلمين
المواساه والاحسان
اثر الجوع والعطش والامر بضبط النفس
خامسا: تذكر الاحاديث المرغبة فى الاجتهاد فى العباده
سادسا: تنويع العباده فى اثناء الشهر
صيام قيام قرآن إطعام إنفاق زكاه وصدقات
سابعا: التذكير بعظمة هذا الشهر الكريم
ثامنا: عد الايام التى تمضى من هذا الشهر الكريم
عد كم ذهب من الشهر فتشعر بالرغبه بمزيد من الاجتهاد
تاسعا: مقارنه الحال بما قبل شهر رمضان وما بعده
لتعرف عظمة هذا الشهر وقيمته قبل فوات الاوان
عاشرا: تذكر طول الوقت حتى يأتى الشهر مره اخرى
هذا التفكير يبعث على النشاط ومضاعفة العبادة
واخيراااااااا إبتغاء وجه الله بهذا الصيام
الهم اجعلنا ممن عمر هذا الشهر بالعباده الهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وارزقنا توبة نصوحا وعملا متقبلا وصياما مبروراوقياما مشكورا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيامه و لياليه
وكثير منا يستقبله بحماس واقبال شديد ومع تتابع أيامه يقل النشاط ويضعف الهمه
والواجب على الراغب فى الخير , المثابره فى تتبع سبله و اسبابه , ألا يفوت تلك
الفرصه العظيمه , إلا أن أهل الصلاح قد يصاب بالفطور , نتيجه للرتابه و الالف و
العادة , او نتيجه الانشغال أو التشاغل عن نفحات هذا الشهر العظيم
كيف نمنع من تحول العباده الى عادة
ايها الناس إننا نشعر بنوع من نقص العباده , ونوع من التكاسل والفطور فى رمضان
او فى وسط رمضان
العاده ان الناس ينشطون فى أيام رمضان الاولى ويجدون شيئا من لذه العباده
نتيجه الشعور بالتجديد فى او ل الشهر, ثم ما يلبث هذا الشعور ان يبدا بالاضمحلال
ويصبح الامر نوعا من الرتابه فى العشر الاواخر
والسؤال كيف نمنع هذا التحول ؟ كيف نمنع تحول عباده الصيام الى عاده ؟
كيف نعيد اللذة والحيويه الى هذة العباده ونحن فى اواسط رمضان؟
أولا: استحضار النيه
ان العبد يصوم رمضان لله رب العالمين
إنما الاعمال بالنيات
ثانيا: تذكر الاجر العظيم
مما يمنع تحول صيامنا الى عاده ان نستمر فى تذكر الاجر فى هذا الصيام
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( من صام رمضان
إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه)
شروط المغفره الاحتساب فى كل الشهر ليس فى
اوله فقط والمحتسب على الله فى الاجر يشعر بكل
يوم وبكل صوم
ثالثا: التمعن فى الاجر العظيم
فى الحديث القدسى ( كل عمل ابن آدم له إلا الصيام هو لى وانا أجزى به
الصيام سبب لتكفير جميع الذنوب إلا الكبائر
الصيام يشفع لك يوم القيامة
الباب المخصص الذى يدخل منه الصائمون الى الجنه
باب الريان
قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ولله عتقاءمن
النار, وذلك كل ليله ) انتبهوا ايها المسلمون لهذه العباره العظيمه وهى تجعل الصوم عباده لنا فى جميع الشهر
فد تكون أنت عتيق الله من النار فى أواسط الشهر
فلماذا الكسل والتوانى لا بد من اعاده الهمة
رابعا: التامل فى عبوديه الصيام وحكمه
وهى تمنع تحول العباده الى عادة ,التأمل فيها والوقوف على شئ من حكم الله فيها
توحيد المسلمين
المواساه والاحسان
اثر الجوع والعطش والامر بضبط النفس
خامسا: تذكر الاحاديث المرغبة فى الاجتهاد فى العباده
سادسا: تنويع العباده فى اثناء الشهر
صيام قيام قرآن إطعام إنفاق زكاه وصدقات
سابعا: التذكير بعظمة هذا الشهر الكريم
ثامنا: عد الايام التى تمضى من هذا الشهر الكريم
عد كم ذهب من الشهر فتشعر بالرغبه بمزيد من الاجتهاد
تاسعا: مقارنه الحال بما قبل شهر رمضان وما بعده
لتعرف عظمة هذا الشهر وقيمته قبل فوات الاوان
عاشرا: تذكر طول الوقت حتى يأتى الشهر مره اخرى
هذا التفكير يبعث على النشاط ومضاعفة العبادة
واخيراااااااا إبتغاء وجه الله بهذا الصيام
الهم اجعلنا ممن عمر هذا الشهر بالعباده الهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وارزقنا توبة نصوحا وعملا متقبلا وصياما مبروراوقياما مشكورا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
