منتديات نور الهدى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم

    Brighty
    Brighty
    عضو فعال
    عضو فعال


    انثى
    عدد الرسائل : 231
    العمر : 37
    نقاط : 323
    تاريخ التسجيل : 10/06/2009

    من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم Empty من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم

    مُساهمة من طرف Brighty الجمعة 11 سبتمبر 2009 - 16:50

    المصباح فى زجاجة

    قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من آلف تجربة قبل أن ينجح في اكتشافه، الذي لم يتكلل بالنجاح إلا بعد أن هداه الله إلى وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الإضاءة، ويصبح المصباح قابلاً للإستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم أن مصباحه بحاجة إلى أن يغطى بزجاجة، كي ينجح ويضئ لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالى: 'الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري'




    العرجون القديم


    بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز: 'والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم' والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.




    في ظلمات ثلاث


    قام فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه على إنتاج ما يسمى بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل أن يهتدي أحدثهم ويطلب منهم إجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما اخذوا برأيه واجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا إلى قوله تعلى، ووفروا على أنفسهم التجارب الكثيرة الفاشلة، لأن الله تعالى يقول: 'يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنى تصرفون'

    والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي: ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي

    (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي، والغشاء الساقط).
    ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.

    ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم
    my fate
    my fate
    CS Supporter
    CS Supporter


    انثى
    عدد الرسائل : 1926
    العمر : 34
    Location : Lost
    نقاط : 1161
    تاريخ التسجيل : 14/01/2008

    من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم Empty رد: من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم

    مُساهمة من طرف my fate الجمعة 11 سبتمبر 2009 - 17:05

    سبحان الله العظيم
    فعلا لو كان القرآن من عند بشر لكان فيه اختلاف كبير
    LO2LO2A
    LO2LO2A
    عضو متواصل
    عضو متواصل


    انثى
    عدد الرسائل : 104
    العمر : 35
    نقاط : 120
    تاريخ التسجيل : 25/07/2009

    من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم Empty رد: من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم

    مُساهمة من طرف LO2LO2A الجمعة 11 سبتمبر 2009 - 22:35

    سبحان الخالق جل وعلا
    جوزيتى خيرا
    my fate
    my fate
    CS Supporter
    CS Supporter


    انثى
    عدد الرسائل : 1926
    العمر : 34
    Location : Lost
    نقاط : 1161
    تاريخ التسجيل : 14/01/2008

    من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم Empty رد: من الاعجاز العلمى فى القرءان الكريم

    مُساهمة من طرف my fate الثلاثاء 6 أكتوبر 2009 - 16:34

    هو طبعا بما أن عندي زهايمير فنسيت خالص أبحث على تفسير الأية "والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"
    أنا لما قرأتها حسيت أني سمعتلها تفسير تاني بس ما أفتكروتش وقلت هأدور ونسيت Evil or Very Mad
    المهم بعد البحث وصلت للتفسير اللى كنت سمعته قبل كده
    "قال البغوي في تفسير الآية :
    والعُرجون عُود العِذْق الذي عليه الشَّمَاريخ ، فإذا قَدِم عَتِق يَبُس وتَقَوَّس واصْفَرّ ؛ فَشَبَّه القَمَر في دِقَّتِه وصُفْرَتِه في آخِر الْمَنَازِل بِه "
    أى أن هذا وصف لتغير حالة القمر فى أيام الشهر
    ووصفه بالعرجون القديم فى شكله وليس حالته أن لا حياة فيه
    "جاء في تفسير الجلالين :
    {والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم (39)
    39 - { والقمر } بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده { قدرناه } من حيث سيره { منازل } ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما { حتى عاد } في آخر منازله في رأي العين { كالعرجون القديم } أي كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر."
    والله أعلي وأعلم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 17 مايو 2024 - 3:53